تلقى إئتلاف قوى التغيير النيابي اكثر من ضربة قاسية في الايام الماضية بسبب انسحاب كل من النائبين ميشال الدويهي ووضاح صادق منه، كذلك ظهرت الخلافات بين اعضائه الى العلن للمرة الاولى وتحديدا بين النائبين مارك ضو وابراهيم منيمنة، بعد اشهر طويلة نجح فيها الائتلاف في اظهار تماسك نوابه ووحدتهم.
وبحسب مصادر مطلعة فإن وساطات جدية تحصل من اجل وقف استنزاف الائتلاف والحفاط على وحدته. كما ان التواصل مستمر بين اعضاء التكتل من اجل وضع آلية للعمل تمنع حصول خلافات شخصية وتمايزات كبرى بين النواب، الا ان كل ما يحصل قد لا يؤدي الى انهاء الشرخ المتزايد”.
المصدر:
لبنان 24