وأوضحت المَصادر أن وتيرة الاتصالات السياسيّة بشأن الاستحقاق الرئاسي لم تشهد أيّ تصاعدٍ بارز أو لافت قد يُفضي إلى خرقٍ ما، معتبرة أن “لعبة التحدّي بالأسماء ليست مطلوبة أبداً في ظل الظروف الراهنة”، وقالت: “جلسة الخميس المقبل قد تكون مثل سابقاتها، لكنّ الأساس هو أن يكون التوافق قائماً في الجلسات المقبلة من أجل إيصال رئيسٍ غير صدامي”.
ما هي خُطوة برّي المُقبلة؟
