Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php on line 121

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php on line 138

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php on line 148

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php:121) in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/all-in-one-wp-security-and-firewall/classes/wp-security-utility.php on line 216

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php:121) in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/all-in-one-wp-security-and-firewall/classes/wp-security-utility.php on line 216

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php:121) in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/all-in-one-wp-security-and-firewall/classes/wp-security-utility.php on line 216

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/fs-poster/App/Providers/CronJob.php:121) in /home/beirutnews/public_html/wp-content/plugins/all-in-one-wp-security-and-firewall/classes/wp-security-utility.php on line 216
المشاورات الداخلية تراوح مكانها.. وكتلة الأوراق البيضاء إلى اختبار الخميس - بيروت نيوز

المشاورات الداخلية تراوح مكانها.. وكتلة الأوراق البيضاء إلى اختبار الخميس

8 نوفمبر 2022
المشاورات الداخلية تراوح مكانها.. وكتلة الأوراق البيضاء إلى اختبار الخميس


مع بداية الأسبوع الثاني للشغور الرئاسي عقب انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون اتجهت ازمة الشغور الى مزيد من الانسداد والمراوحة ولم تخرج تطورات الداخل عن اطار اطلاق المواقف السياسية التي لا تقدم ولا تؤخر الا في ترسيخ واقع العجز عن الخروج بسرعة من الازمة الاخذة بالتصاعد. وقبيل يومين من الموعد المحدد لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية الخميس المقبل، تتجه الأنظار النيابية والسياسية لمعرفة أي خيار سيتخذه “تكتل لبنان القوي” بعدما كرر اكثر من نائب في التكتل ان الاخير يتجه الى الإقلاع عن التصويت باوراق بيضاء كما كان درج عليه مع الكتل الأخرى في محور 8 اذار، واطلق هؤلاء النواب تعهدات بانهاء التصويت بالاوراق البيضاء.

وفي هذا السياق كتبت” النهار” : اذا مضى التكتل العوني في التزام وترجمة هذا الاتجاه، وهو ما يفترض ان يتقرر اليوم مبدئيا، فان ذلك سيشكل تطورا في مسار المشهد الانتخابي ولكنه يقتضي معرفة ما اذا التكتل سيرشح اسما بعينه بعدما تبينت عدم صحة اتجاهه الى تسمية مرشح من أعضائه غير رئيسه جبران باسيل. ولكن أوساط الكتل الأخرى ولا سيما منها الثنائي الشيعي لا تبدو في وارد تبديل تكتيك الورقة البيضاء حاليا بما يعني ان شيئا جوهريا لن يطرأ على المشهد الانتخابي الرئاسي ولا هو قيد التشكل بعد. وتبعا لذلك بدأت تتنامى المخاوف الجدية من شغور طويل المدى ولو ان رئيس مجلس النواب نببه بري اطلق تحذيرا جادا امس من ان لبنان لا يحتمل سوى أسابيع قليلة على هذه الوتيرة، اذ ان المعطيات الاقتصادية والمالية والاجتماعية في البلاد تنحو في اتجاهات تدهور تصاعدي على وقع استفحال الانسداد الرئاسي، وليس في الأفق أي معطيات من شأنها ان تدعم صمود اللبنانيين في مواجهة تفاقم الازمات ما دامت الدولة في حال شبه شلل. ولذا اكتسبت الحركة السياسية الداخلية أخيرا طابع العجز المطلق امام “عهد الفراغ” العائد وارتفع منسوب المراوحة الى حدود التخوف من ازمة مفتوحة تتجاوز نهاية السنة الحالية خصوصا ان الظروف الخارجية لا تبدو ملائمة ابدا لتوقع من يدفع بيد القوى اللبنانية لتتحمل مسؤوليتها المصيرية .

وكتبت” الديار”: لا جديد يوحي بأن جلسة انتخاب الرئيس الخميس المقبل ستشهد مفاجأة من خارج السياق، فالانتظار لا يزال سيد الموقف، حتى تنضج الظروف الاقليمية والدولية في ظل عجز داخلي عن احداث اي خرق يسمح بوصول رئيس تسوية الى بعبدا، حيث يرجح الكثيرون استمرار «المراوحة» حتى العام المقبل، على اقل تقدير. وفي هذا السياق، لفتت مصادر ديبلوماسية معنية بالشأن اللبناني الى ان العراق سيكون «مختبرا» واقعيا لما ستؤول اليه الامور في لبنان، فاذا نجحت التجربة العراقية في ايصال البلاد الى بر الامان، ستكون الخطوة الاقليمية والدولية التالية ايجاد تسوية مقبولة تراعي توازنات القوى الحالية على الساحة اللبنانية. وكتبت” البناء”:لم يُسجل المشهد الرئاسي أي جديد رغم الحراك السياسي الخجول على خط عين التينة، بانتظار انعقاد جلسة مجلس النواب الخميس المقبل التي تشكل بالون اختبار لمدى التغير في مواقف الكتل النيابية، وما إذا كان تصويتها سيكون نسخة عن الجلسات السابقة أم تفتح ثغرة أمام الحوار وتفتح الباب أمام تسوية بين الكتل النيابية لجوجلة المرشحين لاختيار مرشح يتم تأمين نصاب 86 لانعقاد الجلسة وأكثرية 65 لانتخابه. وتتجه الأنظار الى اجتماع تكتل لبنان القوي مساء اليوم حيث من المرجّح أن يحسم التكتل مرشح التيار الوطني الحر للرئاسة وفق ما علمت «البناء»، على أن تبقى الكتل النيابية الأخرى على مواقفها السابقة.
وأشارت مصادر التيار الوطني الحر لـ»البناء» الى أن تكتل لبنان القويّ سيحسم الموقف من مسألة الاستحقاق الرئاسي، وقد يخرج باتفاق على مرشح معين وليس بالضرورة أن يحظى بتوافق الآخرين وأن يكون له حظوظ بالفوز، لكن التيار سيمارس حقه الديموقراطي ويقدّم مرشحاً للتوافق عليه بعد تحميله مسؤولية عرقلة التوافق بتصويته بورقة بيضاء، لكن المصادر أبقت الورقة البيضاء كخيار قائم ووارد ولم يلغَ حتى الساعة بانتظار اجتماع اليوم. وشدّدت على أن اسم المرشح لن يعلن في الإعلام وسيبقى طي الكتمان حتى يوم الخميس المقبل، وهو لا ينتمي الى التيار وإن كان مقرباً بمكان ما، لكنه شخصية وطنية ويحظى بالثقة والكفاءة وسياديّ ومستقل.
وعلمت «البناء» أن كتلتي التنمية والتحرير والوفاء للمقاومة ستصوتان بورقة بيضاء ولن تقدّما مرشحاً في جلسة الخميس، ويعتبر ثنائي حركة أمل وحزب الله بأن الظروف لم تنضج بعد لإعلان مرشحهما الجدّي ولن يضيعا الوقت بمرشحين غير جديين ولن يقابلا مرشح التحدّي الذي يقدمه الطرف الآخر بمرشح تحدٍّ مقابل ما يرفع السقوف ويؤدي الى مزيد من التعقيد في المشهد الرئاسي ويقفل أبواب الحوار.
ولفتت أوساط نيابية في كتلة التنمية والتحرير لـ»البناء» إلى أن «الأمور لم تتبدل وما زلنا على موقفنا أن التوافق وفق المواصفات التي وضعها الرئيس بري هي أقصر الطرق الى انتخابات رئيس بمواصفات وطنية جامعة، وبالتالي الرئيس بري لن يقفل أبواب الحوار بشكل كامل بل سيقوم بحوارات بالمفرق لمحاولة تقريب وجهات النظر بين الكتل».
وكتبت” نداء الوطن”: لم يعد خافياً أنّ وراء “أكمة” الشغور ما وراءها من أجندات وتقاطعات داخلية وخارجية تتلاقى في أهدافها بين المصالح الاستراتيجية والطموحات السياسية والشخصية، وليست عملية اختطاف الاستحقاق الرئاسي سوى رأس “جبل الجليد” الذي يطفو على سطح الأزمة اللبنانية حيث يتكشف تباعاً أنّ ما خفي تحت أرضية الفراغ هو أعظم وأخطر على مستوى ما يتم التحضير له من خطة ممنهجة لضعضعة أسس الكيان والدستور وخلخلة ركائز “العيش المشترك” تحت وطأة افتعال هزات ارتدادية متمددة تتخطى في أبعادها موقع الرئاسة الأولى لتطال مختلف المواقع المسيحية الأساسية في الدولة. وبين المصالح الاستراتيجية التي يتخندق خلفها “حزب الله” والطموحات السياسية والشخصية التي يتحصّن وراءها رئيس “التيار الوطني الحر”، تُحكم “جبهة الشغور” قبضتها على جلسات الانتخاب الرئاسية بانتظار إنضاج ظروف “تسوية ما” تؤمن مصالح وطموحات الجانبين، حسبما لفتت مصادر واسعة الاطلاع لـ”نداء الوطن”، معربة عن قناعتها بأنّ “أمد الفراغ سيطول” لأنّ الخطة التي جرى إعدادها في كواليس القوى المعرقلة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية يحتاج تنفيذها إلى أكثر من عام لكونها ترمي في جوهرها إلى “تصفير” المواقع المارونية، بدءاً من موقع الرئاسة الأولى، وصولاً إلى انتظار انتهاء ولاية كل من حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وقائد الجيش العماد جوزيف عون ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود.وترى المصادر أنّ ما يعزز الهواجس المتأتية عن خطة إفراغ المواقع المارونية في الدولة هو ما تواتر من معطيات تشي بأنّ اللقاء الأخير المطوّل الذي عقده الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله ورئيس التيار الوطني” جبران باسيل خلص إلى الاتفاق على “الصمود لأطول فترة ممكنة” مهما اشتدت الضغوط الداخلية والخارجية حتى يحين موعد التوصل إلى التسوية المرجوّة مع الأميركيين التي تتيح رفع العقوبات عن باسيل وإعادة تعويمه بوصفه “المرشح الرئاسي الأصيل” لدى قيادة “حزب الله” الذي لم يقدم حتى الساعة على خطوة إعلان ترشيح رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، سيما وأنّ باسيل يحمّل “الحزب” مسؤولية أخلاقية حيال مستقبله السياسي، وتردد أنه صارح نصرالله خلال اجتماعه الأخير معه بهذا الأمر من خلال الإشارة إلى أنّ ما تعرض له عهد الرئيس ميشال عون وما تعرض له “التيار الوطني” وباسيل شخصياً من حصار وعقوبات ونكسات رئاسية وسياسية وشعبية ومسيحية مردّه بالدرجة الأولى إلى الدفاع عن “حزب الله” وسلاحه، وبالتالي بات لزاماً على “الحزب” أن يتحمّل مسؤولية الوقوف معه في معركته الرئاسية لأنها أصبحت بمثابة “معركة وجودية” بالنسبة لباسيل وتياره عقب انتهاء ولاية عون وخروجه من قصر بعبدا.وكتبت ” اللواء”: بقيت اصداء زيارة النائب السابق وليد جنبلاط الى عين التينة، مدار الحديث في الاوساط المعنية، قبل ساعات قليلة من الجلسة الدورية الاسبوعية لمجلس النواب، في اطار جلسات انتخاب رئيس جديد للجمهورية الخميس المقبل..وفي المعلومات الخاصة بـ«اللواء» ان اللقاء طغت عليه الاجواء الايجابية، وأن الرئيس نبيه بري وجنبلاط تداولا في المعطيات المحيطة بالانتخابات، واتفقا على ان لا موجب يقضي بحصر المرشحين بإسمين او اكثر، فليعين من يرغب بالترشح، وبالتالي يصار الى البحث بالمرشح الأنسب، وفقاً لمقتضيات المصلحة الوطنية واعادة انتظام عمل المؤسسات.وبالنسبة لجلسة انتخاب رئيس للجمهورية الخميس المقبل، وما تحمله من خيارات مفتوحة امام الكتل النيابية، ما زالت الامور تراوح مكانها والمواقف على حالها، لكن علمت «اللواء» من مصادر متابعة ان كتلة التيار الوطني الحر ما زالت تدرس فكرة اسم مرشح بدل الورقة البيضاء لكنها لم تحسم قرارها بعد، «لأن المسألة ليست بسيطة» حسبما قالت مصادر المعلومات. واحتمال طرح اسم مرشح في جلسة الخميس ضئيل، فلا يوجد حتى الان اسم لدى الكتلة، مع ان رئيسها جبران باسيل ابدى موافقة على الاتفاق مع رئيس تيار المردة سليمان فرنجية على اسم مرشح ثالث غيرهما.واوضحت المصادر: المشكلة ان الثنائي الشيعي لم يطرح حتى الان غير اسم فرنجية كمرشح رئاسي لديه وهوما رفضه باسيل وكتل اخرى، ولو ان الثنائي ابدى استعداده لمناقشة الاسماء غير «مرشحي التحدي والمواجهة» لكن مرشحه الفعلي ما زال فرنجية.وفي سياق نفسه، أشارت مصادر مطلعة لـ«اللواء» إلى أن سلسلة اجتماعات نيابية تنسيقية تشق طريقها قبيل جلسة الانتخاب المقررة يوم الخميس والتي تترجم فيها الكتل النيابية توجهاتها وسط معطيات تؤشر إلى أن بعض الكتل يحافظ على ثابتة التصويت للنائب ميشال معوض، في الوقت الذي لم يعرف ماهية موقف الثنائي الشيعي وما إذا كان حسم أمره بتبني رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية أم أنه قرر أن يتريث تحت إطار إلتوافق. وفهم من المصادر أن اتصالات تتم مع فرنجية من أجل اختيار توقيت طرح الترشيح تفاديا لأي نتائج معاكسة، أما موقف تكتل لبنان القوي فقد لا يحسم خياره بطرح اسم أو انه ينتظر إلى جلسة الخميس ليعلن عن قراره. وأوضحت أن المشهد. في الملف الرئاسي غير قابل للتغيير وبالتالي فإن لا نتيجة حتمية من جلسة الخميس.