أبدى منظمو “ماراثون بيروت” إمتعاضهم الشديد مما اسموه” الخفة والإستهتار اللذين تعاطى بهما السياسيون مع هذا الحدث الرياضي الكبير بعد إنقطاع دام لسنوات”.
وكان لافتا أن المشاركة السياسية في المارثون اقتصرت على عدد قليل جدا من النواب والشخصيات السياسية، اصافة الى محافظ بيروت القاضي مروان عبود وممثلي الجمعيات الداعمة”.
Advertisement
وسُمع انتقاد لاذع من اللجنة التنظيمية للسياسيين اللبنانيين.
في المقابل، أفاد مطلعون ان الشخصيات السياسية اللبنانية باتت تتجنب الاماكن العامة قدر المستطاع، خوفا من تعرضها للشتم ولحملات مباشرة من قبل المواطنين على غرار ما حصل في فترات سابقة.
