استبعدت أوساط سياسيّة أنّ يتمّ الإتّفاق داخليّاً على انتخاب رئيسٍ للجمهوريّة، وخصوصاً بعد فشل الدعوة للحوار، أيّ “لبننة” الإستحقاق.
واستغربت الأوساط رفض أفرقاء للتوافق المحليّ، وانتظار “كلمة السرّ” من الخارج.
Advertisement
وأشارت إلى أنّ هناك تعويلاً من البعض على الإتّصالات الخارجيّة التي تحصل في الملف الرئاسيّ، وقد تتبلّور نتائجها في السنّة الجديدة.