أظهرَت التّوقعات التي أطلقها ميشال حايك وليلى عبد اللطيف ليلة رأس السنة 2023 أنّ الوضع الأمني في لبنان سيكون أمام تخبّط كبير، في حين أن هناك سلسلة من التطورات ستحدث خلال العام الجاري.
وفي ما يلي أبرز التوقعات التي قيلت عن الأمن:
– الحزب والجيش يكشفان مخططاً تفجيرياً ضخماً.
– شهداء في صفوف الجيش.
– مطار رفيق الحريري ليس آمناً.
– مشاهد صادمة وقاسية تعيد بنا الذكرى لمروان حمادة مروراً بمي شدياق وصولاً للرئيس الشهيد رفيق الحريري.
– تنظيم داعش يتحرّك بمشهدية تشابه عزّ أيّامه.
– سلام الترسيم لا يلغي عدوان الحدود.
– سقوط أحد الوجوه بأسلوب إجرامي جديد من نوعه يذكّرنا بلقمان سليم
– مسلسل ناري ينطلق من أحد المخيمات الفلسطينية
– حادثة تُذكّر بمقام ديني تتشابه مع سيدة النجاة ومن الممكن مع مسجدي التقوى والسلام
– سلام الترسيم لن ينفي الهستيريا العسكرية على الحدود الجنوبية
– عند رجال الأمن، الأمن ممسوك في لبنان، في توقّعاتي، الأمن ليس ممسوكاً وأرى أكثر من سيناريو
– قبضة حديدية على شبكة تضمّ مجموعة أسماء كبيرة ووجوه معروفة متورّطة بالإتجار بالبشر
– ملفات أبو سلة ونوح زعيتر ومجموعة من أصحاب الرؤوس الكبيرة المطلوبة ستُفتح وتقلب معطيات دقيقة وخطيرة وتتأرجح بين مطلوبين ومطلوب منهم
– أجواء لبنان لن تكون سالكة وآمنة دائماً أمام الطيران الحربي الإسرائيلي
– حالة من الفوضى والغليان امام احد المراكز الحكومية في لبنان وهرج ومرج
– الجيش على أبواب مخيم عين الحلوة
