ويأمل المحاميان “أن يتمّ، لأول مرّة منذ وقوع الانفجار، تحديد هوية أحد الأطراف قضائياً (والمسؤولون كثر في هذا الملف المتشعّب)، مما يشكل خطوة مهمّة على درب الحقيقة الطويل”.وأمل نقيب المحامين في بيروت الأستاذ ناضر كسبار “أن تُكللّ المحاكمة بالنتيجة المرجوة، وأن يكون ذلك فاتحة لقرارات أخرى تصدر في لبنان”.