الأكيد أنّ «الطاشناق» لن يسايره، كما النائب محمد يحيى، وكذلك عدد من النواب العونيين. وعندها ستصعب عليه إعادة عقارب الساعة إلى الوراء ولحم ما انكسر. بالنتيجة، باسيل زرك نفسه في الزاوية، لا بل في علبة مقفلة يصعب عليه الخروج منها. أما مبادرته في الخيار الثالث… فلا ثابت لها!
باسيل في علبة مقفلة… والتالت غير ثابت!
