افتتحت شركة “تاتش”، برعاية وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال المهندس جوني القرم وحضوره، مركزها الذكي الأول من نوعه في العالم لخدمة الزبائن، لا سيما لجهة تواجده في عالم metaverse الافتراضي.
– ارتفع معدل توافر الشبكة من أقل من 80% إلى 99% على كامل الأراضي اللبنانية، فيما ارتفع متوسط العائد لمشتركي الخلوي الى نحو 7 دولارات في الشهر. كذلك، حقق لبنان تحسنا نوعيا في سرعة الإنترنت عبر الخلوي على مقياس Ookla العالمي، فقفز من المركز 85 في كانون الأول 2021 بمعدل سرعة 20.35 ميغابيت في الثانية إلى المركز 73 في كانون الأول 2022 بمعدل سرعة 27.28 ميغابيت في الثانية.
– ارتفع معدل سرعة الداتا المتاحة لمشترك الخلوي من 18.4 ميغابيت في الثانية في حزيران 2022 إلى 30.97 ميغابيت في الثانية في نهاية عام 2022.
– ارتفع معدل استهلاك الداتا للمشترك بنسبة 25% ليصبح 5.7 جيغا.
– أنجزت تجارب حية للجيل الخامس بسرعة بلغت 2000 ميغابيت في الثانية، وهو من أفضل معدلات السرعة على صعيد الجيل الخامس.
– تم تسجيل أكثر من مليون اشتراك في خدمات جديدة في عام واحد (تاتش).
– إطلاق برنامج الشراكة والتعاون مع الجامعات للرد على مكالمات الزبائن وحل المشكلات من خلال مراكز الاتصال.
– ارتفعت إيرادات التجوال الدولي (Roaming) في القطاع بنسبة 197 في المئة عام 2022، مقارنة بـ2021 في زيادة ملحوظة.
– انخفضت كلفة المازوت 30% حتى الآن في 2023 بفعل سياسة ضبط النفقات التشغيلية ونشر حلول الطاقة النظيفة في محطات الإرسال، علما أن أسعار الفيول ازدادت أكثر من 25 مرة.
– بين عامي 2018 2022، انخفضت المصاريف التشغيلية من 409 مليون دولار إلى 203 مليون دولار، أي بانخفاض قدره 206 مليون دولار”.أضاف القرم: “صحيح أننا نعيش أسوأ أزمات لبنان الاقتصادية، إلا أن الإصرار على التطور والتقدم، وإنفاذا للرؤية المستقبلية التي نؤمن بها وبضرورة تحقيقها، ها هي تجني ثمارها اليوم من خلال الإصرار على توسيع عمل قطاع الاتصالات على كل الصعد والاتجاهات، تلبية لحاجات المستهلك والسوق اللبنانية”.وتابع: “اليوم نفتتح داخل مقر شركة تاتش مركز خدمة الزبائن الجديد الذي يحاكي التطور والحداثة والتقدم، وهو ما يتوافق مع الرؤية التي عملنا عليها ونسعى إلى تحقيقها، ولو من لا شيء، وهذا ما سنعمل على إنجازه. وما هذه الخطوة، إلا تأكيد أن من العجز نستطيع أن نصنع القوة، إيمانا بالأهداف التي رسمناها وعملنا على تحقيقها بأدق حذافيرها، وعليه سيكون هذا المركز بصيص أمل جديد بهذا النفق الطويل، وافتتاحه اليوم ما هو إلا تأكيد أن إرادة العمل والتقدم والنجاح لا تزال موجودة ما دام الإيمان بلبنان لم يتزحزح”.ونوه بـ”جهود الموظفين والمديرين في تاتش وفرق العمل الذين أبدوا التعاون الكامل والدائم، بدءا من خطط إنقاذ القطاع من الإفلاس، وصولا إلى المضي قدما بخطط التطور والحداثة والتقدم”.