غرد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر” قائلا: “تضاربت المعلومات حول لقاء باريس الخماسي، وتسارعت التحليلات والاجتهادات في ظل غياب بيان رسمي عن الاجتماع الذي تم التسويق له بشكل ملفت قبل انعقاده”.
واضاف: “هذا حافز جديد لكي يرتقي اللبنانيون إلى مستوى المسؤولية الوطنية، وينجزوا تسوية داخلية، تخرج لبنان من عزلته، وتعيد بناء الدولة واقتصادها”.