لوحظ أن حزبا بارزا يعاني أزمة أساسية في الخيارات والتحالفات، يتغاضى عن حملات متكررة وشبه يومية تشنها وسيلة اعلامية يمتلكها على الحكومة ورئيسها، رغم رسائل الود المباشرة وغير المباشرة التي يرسلها له عبر نواب وموفدين.
مصادر معنية وضعت هذه الحملات في سياق المحاولات اليائسة لتحويل الانظار عن المآزق التي يعاني منها الحزب ووعوده المتكررة التي وصفتها مصادر واسعة الاطلاع بأنها مجرد “كلام بكلام وسراب بسراب”.
المصدر:
لبنان 24