قال مرجع روحي “إنّ كلّ ما يجري في البلاد من فراغ رئاسيٍّ إلى إستمرار إرتفاع سعر صرف الدولار وصولاً إلى الحرب القضائيّة على القطاع المصرفيّ والإحتجاجات وتفلّت السلاح بين المواطنين وارتفاع أسعار المواد الغذائيّة والمحروقات يُوحي بأنّ البلاد ذاهبة إلى الفوضى إذا بقيت الحال على ما هي عليه”.
وشدّد “على أنّه يجب الذهاب سريعاً إلى انتخاب رئيسٍ جديدٍ وتشكيل حكومة لوضع حدٍّ للإنهيار الإقتصاديّ، فلا يُعقل أنّ يظلّ الخارج يُنادي بضرورة إنجاز الإستحقاقات الدستوريّة، فيما الداخل يتلهى بحساباته الشخصيّة وتضييع الفرص”.