كانت لافتة التصريحات والبيانات التي صدرت من قوى سياسية اساسية في لبنان ونوهت بسرعة قيام فرع المعلومات بإكتشاف ملابسات جريمة قتل الشيخ احمد الرافعي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن تصريحات لافتة جاءت من الحزب التقدمي الاشتراكي ورئيسه وليد جنبلاط وكذلك من الامين العام لتيار المستقبل احمد الحريري، رفضت منطق الفتنة ودعت الى محاسبة المحرضين.
واعتبرت مصادر مطلعة ان هناك غمزا سياسيا في تصريحات بعض المسؤولين، خصوصا وأن بعض نواب القوات كانوا قد وجهوا اصابع الاتهام الى حزب الله بطريقة غير مباشرة، ما يوحي بأن البعض اراد ايصال رسالة الى معراب لعدم الدخول اكثر في العلاقات السنية- الشيعية.
المصدر:
لبنان 24