أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان الآتي: “يبدو أنّ القوات اللبنانية باتت تعيش عقدة الأنانيب التي تقضُّ مضجعها، وكأن عقارب فراشها السياسي تتقاذفه أفاعي تاريخها الغارق بالحقد والمذابح والنسب المجهول، على أنّ متعة السياسة تفاجئنا بأطفال أنابيب من نسخة اللقيط ريشار قيومجيان، فقط لأن الشيعية السياسية والدينية تمثّل عقدة شرف لمن يفتِّشُون عن النسب الشرعي بين بطولات من هزموا إسرائيل وحرروا لبنان، علّهم يجدون بعضاً من شهادات الولادة بين زواريب صبرا وشاتيلا”.