يشهدُ مخيّم عين الحلوة في هذه الأثناء استنفاراً عسكرياً متبادلاً بين حركة “فتح” و “التنظيمات الإسلاميّة” لاسيما في الشارع الفوقاني من منطقة البركسات وصولاً إلى حي الصفصاف ومفارق الطرق الفرعية.
وبحسب مراسل “بيروت نيوز” في صيدا، فإنّ الإستنفار الذي شهده التوتر خلق حالة من التوتر والهلع في صفوف المدنيين لاسيما النساء والأطفال، في حين أنّ مساعي تسليم المتّهم بقتل العنصر في حركة فتح محمود زبيدات ما زالت ضبابية وتراوح مكانها وسط وعود جديدة تقول بأنه سيتم تسليم القاتل هذا المساء.