بعد حفلة الجنون التي ضربت البلاد بسبب قرار تأجيل تقديم الساعة الى ما بعد شهر رمضان المبارك، وبعدما تم اغفال الاولويات بالبلد خصوصا ما صدر عن صندوق النقد الدولي وفي ظل فراغ رئاسة الجمهورية وحالة الذل التي يعيشها اللبنانيون، انشغل الشعب اللبناني والقوى السياسية بالساعة، وتدحرج الأمر ليتحول الى انقسام طائفي مقيت.
لكن بعدما اتخذ المنحى الطائفي جراء بعض مواقف الوزير السابق جبران باسيل، ينشر “لبنان الكبير” مجموعة من الصور تذكّر بأن هذا القرار سبق أن اتخذ في عهد الحكومة العسكرية التي كان يرأسها ميشال عون عام ١٩٨٩، واليكم ما ورد في الجريدة الرسمية: