يبدو ان بعض حلفاء حزب الله بدأوا قبل مدة بالتمايز عنه في بعض القضايا الداخلية، الامر الذي طرح تساؤلات جدية عن السبب في ظل عدم وجود اي خلافات سياسية عميقة..
وبحسب مصادر مطلعة فإن بعض حلفاء الحزب لا يزالون منزعجين من تعامله معهم خلال فترة الانتخابات، خصوصا انه قرر عدم دعم اي مرشح حليف بأصوات تفصيلية.
لكن المصادر ترى ان الغالبية العظمى من المتمايزين هم من المحسوبين على دمشق، ويعملون على التوحّد ضمن اطار تقسيم الادوار استعدادا للمرحلة السياسية المقبلة.
المصدر:
لبنان 24