باتت المؤسسات الصحية الضامنة للمدنيين، على اختلاف مسمياتها، فارغة من اي مضمون عملي في ضوء عقم التقديمات وكلفة المسافات والمحروقات، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
Advertisement
بيروت نيوز