في ظل الوضع المعيشي الصعب، يتهافت السكان إلى الأفران في ساعات الصباح الأولى لشراء الخبز بسعر أقل من الأسعار التي تباع فيه في المحلات التجارية. ولوحظ مؤخراً أن هناك غضباً من قبل بعض أهالي المناطق الذين لا يجدون الخبز في الأفران وحين يسألون عن السبب يأتيهم الجواب بأن ثمة أشخاصاً ليسوا من أبناء المنطقة يقومون بشراء الخبز باكرا، مما أثار استياء بعض الأهالي محاولين التفاوض مع أصحاب الأفران لتلبية احتياجاتهم قبل الآخرين.