وختم سويف:” في يوم الجمعة العظيمة، نقدم آلام البشرية، وآلام لبنان والشرق والعالم بأسره أمام صليب المسيح، الذي أصبح خشبة الخلاص وعلامة الظفر والشفاء. تعالوا نعترف مع لص اليمين ونسجد للصليب فنموت عن ذواتنا لأجل المحبة التي تقتضي الموت، لأن الموت بإيمان ومحبة هو حياة جديدة في المسيح له المجد الى الأب”.