لفتت التقارير الامنية اخيرا الى تزايد عمليات سرقة اجراس الكنائس والاواني الكنسية. وبحسب التحقيقات المكثفة التي تجريها القوى الامنية فان لا ابعاد طائفية فتنوية وراء الموضوع، ولا دوافع سياسيّة إنما هي دوافع سرقة حصراً”.
وقال مصدر امني: “هناك عدد من المشتبه بهم وتتمّ الآن عملية مراقبتهم، ولا يمكننا البوح بالمزيد من التفاصيل الأمنية لمصلحة سير عملية التحقيق بشكل واضح وشفاف”.
