غرد رئيس الحزب “الديمقراطي اللبناني” طلال أرسلان عبر “تويتر”: “تتمة لملف القطاع التربوي والتعليمي لا بد من التذكير أن ما تمر به الجامعة اللبنانية بات يشكل الخطر الأكبر عليه بعد ارتفاع عدد الطلاب اللبنانيين الذين انتقلوا من الجامعات الخاصة إليها”.
وتابع: “خصوصا بعد تخفيض الموازنة وعدم تحويل أموال فحوص ال PCR (المجهولة المصير) ما أدى إلى نقص في المستلزمات الأساسية وفي مستلزمات السكن الجامعي، وعدم تشكيل مجلس الجامعة في الحكومات المتعاقبة، وارتفاع هجرة الدكاترة، وتعطل خدمات الصيانة، واضراب العاملين، والأهم مصير دكاترة التعاقد والتفرغ بسبب تدني قيمة الرواتب وبدلات الأتعاب”.
وختم: “مشاكل لا تعد ولا تحصى والجميع يشاهد الإنهيار من دون نية للمعالجة، فإذا انهارت جامعة الوطن هل يبقى وطن؟”.