قالت مصادر بكركي، إنّ “الحوار بين الأفرقاء السياسيين يكون داخل البرلمان بالذهاب لجلسات متتالية ومفتوحة حتى انتخاب رئيس”.
وأضافت المصادر للـ”أم تي في”: “ليس صحيحاً أن الأزمة الرئاسية هي مسيحية بامتياز، إنما هي وطنية ومسؤولية الجميع، وثمة أفرقاء يعرقلون انتخاب رئيس”.
وقالت المصادر: “لا “فيتو” على أحد وحتّى على فرنجية، وعندما تحدث الراعي عن مواصفات الرئيس بأنه يجب أن يكون فوق كل الأحزاب قصد بذلك أنه وإن كان حزبياً عليه أن ينسى حزبه عندما يصبح رئيساً، ويتصرف كرئيس لجميع اللبنانيّين”.