يبدو ان زيارة الموفد القطري محمد عبدالعزيز الخليفي الى لبنان حملت معها اشارات متناقضة، اذ ان الشخصيات والمسؤولين الذين التقوا به خرجوا بإستنتاجات مختلفة وغير موحدة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن بعض من التقى الخليفي تكوّنت لديه قناعة بأنه “ينسق بشكل كامل مع السعودية”، في حين ان البعض الاخر وجد ان “هناك خلافا في وجهات النظر بينه وبين الرياض”.
Advertisement
كذلك فإن الخليفي ، بحسب المعطيات، امتنع عن تسمية اي مرشح للرئاسة في غالبية اللقاءات .