تعقيبا على الخبر الذي تداوله عدد من مواقع التواصل الاجتماعي ونقلته وسائل إعلامية حول تعرض طالب في جامعة الحكمة للسرقة تحت تهديد السلاح، أوضحت الجامعة انه بعد التحقيقات التي أجرتها القوى الامنية تبين أن الذي تعرض للسرقة ليس احد طلابها بل هو احد الصرافين المتجولين الذي ضرب موعدا لزبائن مفترضين في مكان قريب من الجامعة وقد عمد هؤلاء إلى سرقته عن سابق تصور وتصميم.
وطلبت الجامعة في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي من مختلف وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي التأكد من صحة ودقة الاخبار المتعلقة بالجامعة من المراجع المختصة قبل بثها بشكل عشوائي حرصا على الصدقية وتفاديا لتأثيراتها السلبية غير المبنية على اساس حقيقي.