يقولُ بعض المقرّبين من رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية إن “كل ما يحصل اليوم في الملف الرئاسي هو مقدمة للتطور الكبير الذي سيظهر بعد حصول القمة العربية في المملكة العرببة السعودية نهاية الشهر الحالي”.
وبحسب مصادر مُطلعة، فإن “رهان المقربين من فرنجية يقوم على مشاركة الرئيس السوري بشار الأسد في القمة ولقائه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ما سيكون له تأثير مباشر على كل ساحات المنطقة”.
وترى المصادر أنّ “الملف اللبناني سيكون حاضراً في القمة العربية، الأمر الذي سيكون له مساهمة في دفع الاستحقاق الرئاسي إلى الأمام”.