بعد زيارة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل الى باريس، والزيارة المقررة للبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، يبدو ان الفرنسيين لن يتوقفوا عن ممارسة الحيوية السياسية تجاه لبنان.
وتقول مصادر مطلعة ان الزيارات السياسية لمسؤولين لبنانيين الى فرنسا لن تتوقف في المرحلة المقبلة، خصوصا ان المبادرة الرئاسية الفرنسية مستمرة، داخليا واقليميا.
وتعتقد المصادر ان الرفض المسيحي للمساعي الفرنسية لم يؤثر على اصرار باريس على مبادرتها بل على العكس من ذلك، فهي مواظبة عليها وتعمل لانجاحها.
المصدر:
لبنان 24
