قالت مصادر مطلعة إن بعض المعنيين وجدوا من خلال دراسة ارقام رئيس تيار المردة سليمان فرنجية داخل المجلس النيابي أن بعض النواب الذين يحسبون الى جانبه هم الى جانب خصومه ايضا.وتقول المصادر ان اللوائح المرتبطة بتعداد اصوات النواب داخل المجلس في حال عقد جلسة انتخابية باتت تتضمن عددا لا بأس به من النواب الذين تحسبهم المعارضة الى جانبها ويحسبهم فرنجية في الوقت ذاته الى جانبه.
وتشير المصادر الى ان هذا يعني ان كل الارقام والتوقعات التي يتم تسريبها من هذا الفريق او ذاك، غير دقيقة لا بل قد تكون خاطئة.
المصدر:
لبنان 24