تتجه الأنظار الى ساحة النجمة بعد 3 أيام، تحديداً نحو جلسة انتخاب رئيس للجمهورية، حيث يتنافس المرشحان رئيس تيار المردة سليمان فرنجية والوزير السابقجهاد أزعور.وقال مصدر نيابي بارز في “الثنائي الشيعي” لـ«الديار» : «ان جلسة الانتخاب قائمة وكل فريق يتحضّر لها . ومن المرجح ان تكون نتيجتها كنتائج الجلسات السابقة، لكنها تختلف عنها بوجود مرشح جدي هو سليمان فرنجية ومرشح منافس تقاطعت عليه اطراف عديدة غير متجانسة، وكانت الثقة بين بعضها معدومة، اما نحن فخيارنا واضح ومتين ويعكس توجها واحدا بين كل اطرافه».
واضاف «نحن ذاهبون بكل جدية الى الجلسة ومستعدون لكل شيء، ولممارسة حقنا الدستوري بكل تفاصيلها».
وحول الارقام والتسريبات قال المصدر «يبدو ان احدا من المرشحين لن يحصل على ٦٥ صوتا، وهناك ٢٧ نائبًا في المساحة الرمادية لم يحسموا موقفهم او ذاهبون بخيارات اخرى».