يبدو أن الأصوات السياسية التي خرجت في الأسابيع الماضية للضغط على رئيس المجلس النيابي نبيه بري ودفعه لعقد جلسة لمجلس النواب لانتخاب رئيس جديد للجمهورية قد خفتت بعد الجلسة الأخيرة.
وبحسب مصادر مطلعة “فإن كل القوى يفضلون التمهل قبل العودة مجدداً الى المجلس النيابي، لكي يتسنى لهم دراسة نتائج الجلسة الاخيرة، والتوازنات التي نتجت عنها”.
وتقول المصادر “أن قوى الثامن من اذار تراهن على الوقت ولا تريد جلسة قريبة في حين ان المعارضة تتجنب جلسة قريبة اذا لم يكن بين يديها النصف زائدا واحدا”.
المصدر:
لبنان 24
