نُقل عن مرشح بارز وغير معلن للإنتخابات الرئاسية تقديره بأن تكون نهاية شهر آب او بداية شهر أيلول موعدا حاسما في الإنتخابات الرئاسية بسبب عامل إستراتيجي حيوي للبنان وللدول المشاركة في “كونسورتيوم” معين”.
المرشح لم يخفِ إنفتاح مختلف المكونات الداخلية عليه، ورغبة عدد من الدول العربية الصديقة والشقيقة والأوروبية وأميركا بالتواصل الدائم معه في هذا الملف .
وتابع المرشح حديثه مع عدد من أصدقائه المقربين قائلا “إن الطرف الذي يرفض وصوله الى سدة الرئاسة، ربما “سيمشي” قريباً إذا ما لبت إحدى الدول العربية رغبته بمغانم كبيرة تشفي غليله، واذا ما تجاوبت إحدى الدول الغربية مع الوضع في لبنان ورفعت عن هذا الطرف عقوبات كانت وضعت منذ فترة.
وختم بالقول: “نعم .هذا هو ثمن السير بالتوافق .”