لفتت مصادر مطلعة الى تجدد الاتصالات بين بعض “نواب التغيير” من اجل توحيد بعض المواقف السياسية، ضمن اطار تنسيقي لا يشبه التكتل السابق. وترى المصادر” ان المساعي بلغت خطوات متقدمة خصوصا وأنها ستستثني بعض النواب المعترضين بشكل دائم على التواصل مع القوى السياسية”.وتضيف المصادر” ان نجاح المحاولة سينعكس بشكل جدي على الاستحقاق الرئاسي، بحيث سيتراجع حجم التشتت بين نواب التغيير بشكل كبير جدا”.