يبدو أن قراراً حاسماً إتخده “التيار الوطني الحر” بعدم التعرض لحزب الله في وسائل الاعلام وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، اذ أبدى الناشطون العونيون إلتزاما غير مسبوق بهذا القرار.في المقابل، وبحسب مصادر مطلعة، سيستمر التركيز العوني على قضية النازحين السوريين خصوصا بعد قرار البرلمان الاوروبي المرتبط بدعم إبقاء النازحين في لبنان الى أجل غير مسمى.
وتعتبر المصادر أن هناك توجها واضحا للتركيز على هذه القضية من قبل “التيار” وذلك في محاولة لشد العصب في قضية غير قضية الخلاف والإشتباك مع “حزب الله”.