السؤال الابرز الذي يطرح في ظل تقارب “التيار الوطني الحر” و”حزب الله” والذي قد يؤمن الاكثرية النيابية اللازمة في حال الاتفاق على اسم رئيس توافقي بينهما، هو كيف سيتم تأمين النصاب الدستوري.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الرهان هو على الحزب التقدمي الاشتراكي الذي كان ينتظر الغطاء المسيحي لكي يسير بمرشح رئيس مجلس النواب نبيه بري..
لكن المصادر نفسها تقول بأن الإشتراكي اعطى هذا الموقف في لحظة التقارب السعودي الايراني، أما اليوم فقد لا يكون جاهزاً لتأمين النصاب الا في حال حصوله على غطاء اقليمي للتسوية الرئاسية.ش
المصدر:
لبنان 24