حسب مصدر مقرَّب لم تكن الاتصالات بين حزب الله والتيار الوطني الحر سهلة لإحتواء تداعيات الموقف، بعد انضمام نواب وقياديين من الأخير في «حملة التحريض» وشحن النفوس، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
Advertisement
بيروت نيوز