في ظل الهجوم الاعلامي المتبادل بين “حزب الله” وخصومه السياسيين على خلفية حادثة الكحالة، يبدو أن التصعيد السياسي والخطابي والإعلامي سيكون سيد الموقف في الأيام المقبلة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن “حزب الله” يعد لتسويق سرديته لما حصل بشكل تدريجي مستفيداً من بعض المعلومات والمشاهد التي بدأ بتسويقها عبر إعلامه الحزبي.
وترى المصادر ان الحزب مصر على أن تكون لديه رواية كاملة لما حصل ونشرها على العلن في إطار السعي بكسب معركة الرأي العام، وإثبات من هو المعتدي ومن هو المعتدى عليه.