قال مصدر أمني إن الاجهزة الامنية على معرفة بهوية كل شاب ورجل أطلق النار بالأمس في الكحالة في أثناء تشييع جثمان الضحية فادي بجاني، لكن، وخلافا للمرات السابقة، لن يتم الاتصال بأيّ منهم واستدعاؤهم للتحقيق.
وقال: ان ما حصل عبّر عن حالة حزن شديدة وغضب عارم فكان إطلاق النار”فشة خلق”، مضيفا” ان الاهم هو اعتماد مبدأ المساواة ، اذ لا إمكانية لإستجواب مطلقي النار في الهواء في الضاحية الجنوبية لبيروت في أثناء تشييع الضحية الثانية لحادثة الكحالة احمد قصاص”.