مع اشتداد الأزمة الاقتصاديّة والمعيشيّة، لُوحظ أنّ المواطنين لم يعودوا يشترون المفرقعات كما في السابق، حيث كانت تُسمع أصواتها عند كلّ عيد.
وقال بعض المواطنين لـ”لبنان 24″، إنّ كلفة المفرقعات أصحبت مرتفعة جدّاً، “وما حدا معو مصاري” لشرائها.
Advertisement