كتب “ملتقى التأثير المدني” عبر حسابه على منصة “إكس”: “إن إستِهدافُ الإعلام الحُرّ تقويضٌ لسُلطَة الدُّستُور. هو لبنان الكيان يتعرَّضُ لإنقِضاضٍ على جيناتِه التأسيسيَّة. إن الحُريَّة ستنتصر والسِّيادةُ ستَعود، أمَّا التَّاريخُ فيُمهِل ولا يُهمِل! حمى الله لبنان”.وأرفق الملتقى تعليقه بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بضرورة فك القيود التي تطوق العلم اللبناني لان ” لُبنَان والحُريَّة صِنوان”.