ختم: “تطرقنا ايضا الى ملف القرنة السوداء، والخلاف الذي حصل، والذي أودى بحياة شخصين كريمين عزيزين من منطقة عزيزة على قلبنا، وكيف تدخلنا جميعاً لوأد هذه الفتنة. لا شك أن الدماء التي سالت هي دماؤنا كلنا، فدماء بشري هي دماؤنا، وما من شيء اسمه منطقتنا و منطقتكم. وإنطلاقاً من ذلك، ندعو إلى حل موضوع المياه والبرك لتخفيف التشنج الحاصل بين الأهل والجيران، وإلى أن يأخذ القضاء مجراه”.