كتب الخبير الجيولوجي طوني نمر عبر منصة “اكس”:
“بعد أكثر من 6 أشهر على زلزالي 6 شباط في تركيا، لماذا مازال هناك من هزات ارتدادية؟لأن المساحة الحمراء (أكثر من 17000 كلم2) بين الفوالق الصفراء هي المنطقة التي تحرّكت من مكانها، ممّا غيّر كثيراً في الضغوطات الأرضية، وهذا يستغرق وقتاً لاعادة تموضع الأرض عبر الهزات الارتدادية. وكلّما ابتعدنا في الوقت عن يوم حدوث الزلزالين أي في 6 شباط، كلّما خفّ التأثير المباشر لتغيّر الضغوطات الأرضية على الفوالق القريبة مثل فالق البحر الميت، وهذا أمر جيّد.ملاحظة: لبنان مبيّن بالأبيض فقط من أجل مقارنة مساحة المنطقة الحمراء بمساحته.”
1/2 بعد أكثر من 6 أشهر على زلزالي 6 شباط في تركيا، لماذا مازال هناك من هزات ارتدادية؟لأن المساحة الحمراء (أكثر من 17000 كلم2) بين الفوالق الصفراء هي المنطقة التي تحرّكت من مكانها، ممّا غيّر كثيراً في الضغوطات الأرضية، وهذا يستغرق وقتاً لاعادة تموضع الأرض عبر الهزات الارتدادية pic.twitter.com/RrvazgHo2B
— Tony S. Nemer, PhD (@tony_nemer) August 18, 2023