يُلاحظ أنّ معظم شركات التأمين قامت بخفض تغطيّة الحوادث من 75 إلى 50 بالمئة، للزبائن المشتركين في الـ”tout risque”، مع تحميل المتسببين بحوادث السير مسؤوليّة دفع هذا المبلغ، وذلك للتخفيف من مصاريف الشركات، وخصوصاً وأنّ عدد الحوادث المروريّة ازداد في الآونة الأخيرة، وأغلبيّة اللبنانيين أصبحوا من دون تأمين على سياراتهم.