نشر الرئيس السابق للحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على منصة “إكس” منشوراً جاء فيه: “في الأيام الصعبة، يقع الفرز والدول التي تدعي الحضارة واحترام حقوق الانسان تعود الى جذورها الاستعمارية فتاريخها ملطخ بدم الابرياء من الجزائر الى سائر الشعوب العربية. إنّ ادانة فرنسا وبريطانيا وأوروبا عملية حماس نقطة عار جديدة في سجلهم الأسود.. فلسطين والقدس ستبقيان للعرب والمسلمين”.