كتب النائب مارك ضو عبر منصة “إكس”:
“أولا، حماية لبنان من اي اعتداء هي الاولوية المطلقة، لا حزب الله ولا ايران لهما اي حق في زج لبنان في أتون حرب شعواء خدمة لاجندة اقليمية.
ثانياً، بالامس واليوم وغدا مع الشعب الفلسطيني وحقوقه ودولته وعاصمته القدس، ومع حق الشعب الفلسطيني بالدفاع عن النفس حتى احقاق السلام العادل والشامل. واثبت عبر الزمن الشعب الفلسطيني انه صامد ومناضل مهما عاكسته الظروف.
ثالثاً، لا استقرار وسلام في المنطقة من دون حل ناجز للقضية الفلسطينية، ولا انتصار على كل تطرف ديني واعتداءات مسلحة على المدنيين ودور العبادة من دون حل عادل وشامل يمنح الفلسطينيين حقوقهم.
رابعاً، كل ظالم له يوم مهما ظن ان سلاحه يحميه، وغطرسته هي قوة ردع بوجه شعب له الحق بالحياة وبدولة وبالكرامة والسيادة في اي دولة كانت.
أخيراً، لبنان قادر على دعم فلسطين بقدر قوة دولته، اذا ضعفت الدولة وتحول لبنان الى ساحة مستباحة فتخسر القضية دولة داعمة لتجد ساحة مسلحة فيها ميليشيات تقاتل اهلها اكثر مما تقف مع فلسطين وتتغنى بشعارات من زمن انتهى ولن يعود”.