في عيد الاستقلال الثمانين… معايدات وتمنيات رسمية

22 نوفمبر 2023
في عيد الاستقلال الثمانين… معايدات وتمنيات رسمية


وجّه عدد من السياسيين والجنهات الرسمية معايدات وتمنيات في الذكرى الـ80 لاستقلال لبنان.سليمان فرنجية قال رئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية عبر “اكس”: “بالوحدة والوعي والمسؤولية نصون استقلالنا والحرية”.

سامي الجميلرأى النائب سامي الجميل عبر منصة “أكس” ألا استقلال حقيقي في بلد قراره مخطوف وسيادته منتهكة من الداخل و الخارج.كتب وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي عبر منصة “إكس”: “بناء الدولة… أساس كل استقلال”.عباس إبراهيمكتب اللواء عباس إبراهيم عبر منصة “اكس”: “يحل علينا عيد الاستقلال هذه السنة، ونحن في أتعس اللحظات التاريخية وأسعدها في آن. ففي الداخل فراغ سياسي وشغور رئاسي يهددان الوطن والدولة والمواطن. وعلى الحدود الجنوبية بطولات وملاحم يسطّرها الجيش اللبناني والمقاومة، صوناً للاستقلال، وتعزيزا له، وسعياً نحو استكمال التحرير، وحفظاً للوطن. مشهدان لبنانيان متناقضان جل ما نتمناه أن ينبلج منهما فجر جديد، قريباً. كل استقلال ولبنان وشعبه بألف خير”.غسان حاصبانيكتب النائب غسان حاصباني عبر منصة “اكس”: “استقلالنا هو رمز سيادتنا التي حققها اجدادنا وآباؤنا، وواجبنا ان نحافظ عليها ونصون مؤسساتنا التي تجمع كل اللبنانيين، وفي طليعتها الجيش اللبناني، حامي الوطن والاستقلال”.راجي السعدكتب النائب راجي السعد عبر منصة “اكس”: “رح يبقى الاستقلال”. زياد الحواطقال النائب زياد الحواط عبر منصة “أكس”: “للآخر حتى نحقق الإستقلال ونقيم الدولة القادرة مع جيش يحمي ومؤسسات تعمل. وصولاً إلى وطن طبيعي مستقر بمواصفات الوطن. مصممون للآخر ولن نستسلم”.بيار بو عاصيكتب النائب بيار بو عاصي عبر منصة “أكس”: “1943 أكثر من استقلال وأقل من دولة. التقى اللبنانيون وللمرة الأولى حول مفهوم السيادة، فأنجزوا لبنان. حذار التفريط به. ان مات لن نحيا”.”المجلس الوطني الأرثوذكسي”  أمل “المجلس الوطني الأرثوذكسي” في عيد الاستقلال، أن “يعود لبنان وطن الحرية والكرامة والانسانية”. ودعا “كل لبناني إلى العمل لانقاذ الوطن من الانهيار الكامل وبناء دولة المواطنة وسيادة القانون والسعي الى إنهاء الفراغ الدستوري في رئاسة الجمهورية قبل ان يهدم الهيكل على رؤوس الجميع”.وقال: “منذ الاستقلال غامر بعض الرؤساء خلافًا للدستور الى تمديد الولاية فحصلت احداث داخلية دموية وانتفاضات شعبية معارضة واغتيالات وتدخلات خارجية مباشرة دفعت الى تعديل وثيقة الوفاق الوطني بوثيقة إتفاق الطائف. لم يحل التوافق الخلافات الداخلية وصراعات المصالح الخارجية، ما  دفع الى تلاشي مؤسسات الدولة وغياب المراقبة والمحاسبة ومواجهة أزمة استنزاف معيشية. تزايدت الهجرة وافرغ لبنان من طاقاته الانتاجية الفاعلة. لم تتمكن الثورة التغيرية العارمة من فرض الإصلاحات الضرورية. صمدت منظومة الفساد في الداخل وزادت التبعية الى الخارج”.وسأل: “هل ذكرى 22 تشرين هو عيد الاستقلال او الاحتلال لوطننا ولجميع مؤسساتنا الوطنية واهمها الدستورية والتشريعية وحتى القضائية؟ اليوم تريدون وضع ايديكم على المؤسسة العسكرية وقيادة الجيش اللبناني المؤسسة الوحيدة الباقية بعيدة عن الصراعات الداخلية والطائفية والحزبية”.وأيد “التمديد لقائد الجيش الذي نكن له كل احترام وتقدير على قيادته الحكيمة طوال فترة تسلمه القيادة وحسن التصرف وادائه الوطني الذي يشهد عليه كل الشعب”.وختم: “ننحني امام تضحيات الجنود الابطال الذين ماتوا في سبيل لبنان وكرامة شعبه، ونتمنى من قيادة الجيش والمجلس العسكري وكل القيمين على هذه المؤسسة الحفاظ على دور الجيش والضرب بيد من حديد لمنع انقسامها لأنها الموسسة الضامنة الوحيدة القادرة على لم الشمل والحفاظ على السلم الأهلي والعيش المشترك”.