رغم انتظام العمل في بعض المؤسسات العامة، إلاّ أن عقود المصالحة ما تزال تؤخر مستحقات ذوي الحقوق، أكثر من الوقت المحدّد عادة، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
Advertisement
بيروت نيوز