لفت مصدر إداري الى أن جهة سياسية تسعى بين الحين والآخر الى تنفيذ عدد من ملفات إبدال المكان، أي ما يعرف ب”نقل النفوس”، وخاصةً في البلدات الساحلية ذات الكثافة السكانية، وتأتي هذه العملية من أجل تقديم خدمات لهذه العائلات في مقابل مصلحة إنتخابية لهذه الجهة في المرحلة المقبلة .
المصدر لفت الى ان الملفات صغيرة بالعدد، أي لا تتعدى كل عملية أكثر من أفراد عائلة واحدة، وذلك من أجل عدم لفت النظر، الا أن عددا من المخاتير يرفضون التوقيع على هذه الملفات، كما ان موقف وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي الصارم بهده المسألة أدى الى توقف المحاولات نهائياً.