عمدت متاجر معنية ببيع “دولارات” لخطوط الهواتف الخليوية، إلى تحديد تسعيرة جديدة للدولار الواحد لديها ناهزت الـ130 ألف ليرة.
Advertisement
وتبين أن تلك المتاجر لا تلتزمُ بتسعيرة الدولار السائدة في السوق، ما يعني أن الربح عن كل دولار بلغ قرابة الـ50 ألف ليرة.