اشتكى عدد من المتمولين الكبار من التأخير المتعمد الذي ينتهجه وزير الطاقة والمياه وليد فياض في توقيع المعاملات في وزارته، لا سيما تلك المتعلقة بانشاء محطات لبيع المحروقات، حيث يعطي في كل مرة عذراً مختلفا عن العذر الذي قبله، ما دفعهم الى التأكيد انه يتعمد الهاءهم عن الموضوع لعدم التوقيع”لسبب في نفس يعقوب”.