وجاء في نص البرقية:
“أدين بشدة الهجوم الارهابي الذي وقع في مدينة موسكو وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين الأبرياء ومن بينهم العديد من الأطفال. إن هذا الاعتداء الوحشي يهدف إلى ضرب استقرار روسيا ويؤكد مرة جديدة أن الارهاب لا حدود أو رادع له.
في هذه الأوقات الصعبة، أعبر عن أعلى درجات التضامن مع الشعب الروسي وأتقدم من أسر الضحايا بالتعازي والمواساة، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى”.
كما أبرق جنبلاط إلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مؤكدًا أن “الاعتداء يرمي إلى ضرب الاستقرار والتخريب على السلم الداخلي”، وجاء في نص البرقية:
“أستنكر بشدة الهجوم الارهابي الذي وقع في مدينة موسكو وأدى إلى سقوط العشرات من المواطنين والمدنيين الأبرياء بما فيهم عدد من الأطفال. إن هذا الاعتداء البربري يرمي إلى ضرب الاستقرار في روسيا والتخريب على السلم الداخلي، وهو مدان بأشد العبارات. وإنني أتقدم منكم ومن الشعب الروسي ومن ذوي الضحايا بالتعازي الحارة، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى”.
كذلك أبرق جنبلاط إلى نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، مؤكدًا أيضًا أن “الهجوم يهدف لضرب الاستقرار والأمن الداخلي الروسي”، وجاء في البرقية:
“أدين وأستنكر بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف مدينة موسكو وأدى إلى سقوط العشرات من الضحايا المدنيين الأبرياء والعديد من الأطفال أيضاً. وإن هذا الهجوم الوحشي يهدف إلى ضرب الاستقرار والأمن الداخلي في روسيا. وفي هذه اللحظات المؤلمة، أتقدم منكم ومن الشعب الروسي ومن أسر الضحايا بالتعازي الحارة متمنياً للجرحى الشفاء العاجل”.